Materi Khutbah IDUL FITRI Terbaru 2022, Tema: Kerukunan dan Persatuan Kunci Orang Beriman

- 15 April 2022, 05:00 WIB
Ilustrasi Idul Fitri 2022.
Ilustrasi Idul Fitri 2022. /Unsplash/Afif Kusuma

Baca Juga: WAJIB TAATI 3 Hal Ini Jika Tidak Ingin Dana PIP 2022 Dicabut, Cek Update Pencairan Per April 2022

Al-Ghazali, sang argumentator islam pernah berkata dalam salah satu karya monumentalnya, Ihya’ Ulumuddin:

اَلمُلْكُ وَالدِّيْنُ تَوْأَمَانِ فَالدِّيْنُ أَصْلٌ وَالسُّلْطَانُ حَارِسٌ وَمَا لَا أَصْلَ لَهُ فَمَهْدُوْمٌ وَمَا لَا حَارِسَ لَهُ فَضَائِعٌ

“Kekuasaan dan agama merupakan dua saudara kembar. Agama sebagai landasan dan kekuasaan sebagai pengawalnya. Sesuatu yang tidak memiliki landasan pasti akan tumbang. Sedangkan sesuatu yang tidak memiliki pengawal akan tersia-siakan.”

Indonesia itu seperti Negara Madinah yang dibangun atas dasar kesepakatan antar elemen bangsa yang berbeda untuk hidup bersama di bawah bendera NKRI. Maka dari itu, tidak ada alasan lagi untuk terus mempertahankan dan memegang teguh jam’iyah Nahdlatul ‘Ulama (NU).

Jama’ah sholat Idul Fitri rahimakumullah…

Marilah kita jadikan idhul fitri kali ini untuk kembali memahami fitrah dasar manusia. Fitrah yang diciptakan untuk saling mengasihi dan saling menyayangi. Kita jadikan idul fitri sebagai momentum untuk merajut kembali tali kerukunan, kebersamaan, dan persatuan bagi bangsa kita dan Semoga Allah SWT senantiasa melimpahkan rahmatnya serta menjadikanya baldatun thoyyibatun wa robbun ghofur Amin ya rabbal ‘alamin.

إِنَّ اَحْسَنَ الْكَلاَمِ كَلاَمُ اللهِ الْمَلِكِ الْعَلاَّمِ وَاللهُ سُبْحَانَهُ وَتَعَالىَ يَقُوْلُ وَبِقَوْلِهِ يَهْتَدِى الْمُهْتَدُوْنَ
أَعُوْذُ بِا للهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيْمِ . بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ. وَالْعَصْرِ (1) إِنَّ الْإِنْسَانَ لَفِي خُسْرٍ (2) إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ(3)
باَ رَكَ اللهُ لِيْ وَلَكُمْ فِى الْقُرْانِ الْعَظِيْمِ وَنَفَعَنِيْ وَإِيَّاكُمْ بِمَا فِيْهِ مِنَ اْلأيَاتِ وَالذِّكْرِ الْحَكِيْمِ , وَتَقَبَّلَ مِنِّى وَمِنْكُمْ تِلاَوَتَهُ .إِنَّهُ هُوَ السَّمِيْعُ الْعَلِيْمِ

Khutbah Kedua

اَللهُ أَكْبَرُ اَللهُ أَكْبَرُ اَللهُ أَكْبَرُ اَللهُ أَكْبَرُ اَللهُ أَكْبَرُ اَللهُ أَكْبَرُ اَللهُ أَكْبَرُ
اَللهُ أَكْبَرُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ، اَللهُ أَكْبَرُ ، اَللهُ أَكْبَرُ ، وَلِلَّهِ الْحَمْدُ
اَلْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِيْ مَنَّ عَلَيْنَا بِهَذِهِ الصَّبِيْحَةِ الْمُبَارَكَةِ اللاَّمِعَةِ وَالصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ ذِي اْلأَنْوَارِ السَّاطِعَةِ وَعَلَى آلِ بَيْتِهِ الطَّاهِرِيْنَ وَأَصْحَابِهِ الطَّيِّبِيْنَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ .أَشْهَدُ أَنْ لَا اِلَهَ إِلَّا الله وَحْدَهُ لا شَرِيك لَه، وَأَشْهَدُ أَنّ سَيِّدَنَا وَنَبِيَّنَا مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَ رَسولُه . اللّهُمَّ صَلِّ و سَلِّمْ وَبارِكْ عَلَى سَيِّدِنا مُحَمّدٍ وَعَلَى اَلِهِ وأصْحابِهِ وَمَنْ وَالَاهْ.
أَمَّا بَعْدُ: فَيَا عِبَادَ اللهِ، اِتَّقُوا اللهَ حَقَّ تُقَاتِهِ تَكُوْنُوْا عِنْدَهُ مِنَ الْمُفْلِحِيْنَ الْفَائِزِيْنَ. وَصَلُّوْا وَسَلِّمُوْا عَلىَ خَاتَمِ النَّبِيّيْنَ وَإِمَامِ الْمُتَّقِيْنَ ، فَقَدْ أَمَرَكُمْ بِذَلِكَ الرَّبُّ الْكَرِيْمُ فَقَالَ سُبْحَانَهُ قَوْلاً كَرِيْمًا: إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا .اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى عَبْدِكَ وَرَسُوْلِكَ سَيِّدِنَا وَنَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ الَّذِيْنَ عَلا بِهِمْ ‏مَنَارُ اْلإِيْمَانِ وَارْتَفَعَ، وَشَيَّدَ اللهُ بِهِمْ مِنْ قَوَاعِدِ الدِّيْنِ ‏الحَنِيفِ مَا شَرَعَ، وَأَخْمَدَ بِهِمْ كَلِمَةَ مَنْ حَادَ عَنِ الْحَقِّ ‏وَمَالَ إِلَى الْبِدَعِ.، اَللَّهُمَّ وَارْضَ عَنِ خُلَفَائِهِ اْلأَرْبَعَةِ سَادَاتِنَا أَبِيْ بَكْرٍ وَعُمَرَ وَعُثْمَانَ وَعَلِيٍّ وَعَنْ سَائِرِ أَصْحَابِ رَسُوْلِكَ أجَمْعَيْنَ. اَللَّهُمَّ اغْفِرْ لِلْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ اْلأَحْيَاءِ مِنْهُمْ وَاْلأَمْوَاتِ إنَّكَ سَمِيْعٌ قَرِيْبٌ مُجِيْبُ الدَّعَوَاتِ، اَللَّهُمَّ اسْتُرْ عَوْرَاتِنَا ‏وآمِنْ رَوْعَاتِنَا وَاكْفِنَا مَا أَهَمَّنَا وَقِنَا شَرَّ مَاتَخَوَّفَنَا
عِبَادَ الله. اِنَّ الله يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَ الْإِحْسَانِ وَ اِيْتَاءِ ذِى الْقُرْبَى وَ يَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَ الْمُنْكَرِ وَ الْبَغْىِ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَّكَّرُوْنَ فَاذْكُرُوْا الله الْعَظِيْمَ يَذْكُرْكُمْ وَ اشْكُرُوْهُ عَلَى نِعَمِهِ يَزِدْكُمْ وَ لَذِكْرُ اللهِ اَكْبَرُ وَ اللهُ يَعْلَمُ مَا تَصْنَعُوْنَ .

Halaman:

Editor: Ririn Handayani

Sumber: Lirboyo.net


Tags

Artikel Pilihan

Terkait

Terkini

Terpopuler

Kabar Daerah